تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
مجموعة جودت الخضري

نبذة:

تحتل المجموعة صالة حجرية طويلة داخل "فندق المتحف" شمالي مدينة غزة، وتعود إلى رجل الأعمال جودت الخضري الذي عرضها منذ عام 2008، بعد إعادة ترميم المكان وتجديده تحت إشراف ابنته ياسمين، وقد أصبحت المجموعة نقطة جذب مهمة للتراث الثقافي في المنطقة.

مكتبة جامعة الإسراء

نبذة عامة:

تم تأسيس مكتبة جامعة الإسراء لتكون منبراً من منابر العلم وإضافة نوعية إلى المكتبات العلمية والثقافية لتتماشى مع سياسة الجامعة التي تتخذ شعار التغيير نحو الاحتراف. تحتوي المكتبة على العديد من الكتب والمراجع والدوريات التي تضم آلاف العناوين باللغتين العربية والإنكليزية بهدف خدمة الهيئة التدريسية والطلبة بجميع تخصصاتهم، بالإضافة الى ذلك تعتمد مكتبة الجامعة النظام المحوسب في جميع أعمالها الإدارية والفنية، وذلك باستخدام برنامج خاص بالمكتبة  يحتوي على فهرسة وتصنيف لجميع مقتنيات المكتبة.

رؤية دائرة المكتبات:

مخازن آثار غزة

نبذة:

هي مخازن تابعة لدائرة الآثار في مدينة غزة وتضم عشرات آلاف القطع الأثرية التي تم العثور عليها خلال عمليات التنقيب وتعود إلى فترات زمنية مختلفة، تمتد إلى ما قبل 3 آلاف سنة قبل الميلاد، وإلى القرنين السابع والثامن الميلاديين إلى بداية العهد الإسلامي المبكر، وتضم عشرات آلاف القطع من التماثيل والأواني الفخارية والزجاجية والمعدنية والعملات.
 

حرب الإبادة الجماعية:

مكتبة بلدية غزة العامة

نبذة:

تأسست مكتبة بلدية غزة العامة في عام 1996، وتم افتتاحها رسمياً عام 1999. وهي مكتبة موسوعية متاحة للجمهور العام وتبلغ مساحتها  1400متر مربع تقريباً تتوزع على طابقين ومخزن لحفظ الكتب بالإضافة إلى حديقة بمساحة 900 متر مربع تقريباً. 
 

حرب الإبادة الجماعية:

أغلقت المكتبة أبوابها في تشرين الأول/أكتوبر 2023، ودُمرت بعد 3 أشهر من الحرب عندما قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2023، المسجد العمري الكبير ودمرته بشكل كامل. 
 

مسجد عثمان قشقار

نبذة:

يبعد مسجد عثمان قشقار مسافة بضعة أمتار من المسجد العمري الكبير، ويعدُّ من أقدم المساجد في قطاع غزة، إذ تأسس في عام 1223م. وترجع تسميته إلى الشيخ عثمان قشقار الذي اشتهر بأنه من العجم الأتراك وقيل أنه ألباني الأصل. بني المسجد على الطراز العثماني التركي، ودُفن داخله جثمان الشيخ، وفُصل القبر عن المسجد والبناء حوله، ورُمّم المسجد في عام 1990.

 

حرب الإبادة الجماعية:

الهيئة الفلسطينية للثقافة والفنون والتراث

نبذة

الهيئة الفلسطينية للثقافة والفنون هي مؤسسة أهلية مستقلة، تأسست في مدينة غزة،  في مايو أيار عام 2003 ، تعنى بالنهوض بالحركة الفنية والثقافية وتوثيق التراث الشعبي الفلسطيني.  عملت الهيئة منذ تأسيسها على إحياء التراث من خلال تنظيم المهرجانات التراثية.  

 

حرب الإبادة الجماعية

تدمر مقر الهيئة الواقع في شارع الوحدة في مدينة غزة بشكل كامل. 
 

 

جمعية "نوى" للثقافة والفنون

نبذة:

جمعية نوى للثقافة والفنون هي جمعية غير ربحية تأسست في عام 2014 من قبل مجموعة من الشابات والشبان للمساعدة في تمكين مجتمعهم المحلي من خلال الثقافة والفنون والتعليم غير الرسمي. تقع في مدينة دير البلح، شارع ترزي. وتعمل جمعية نوى في حقول متعددة أبرزها حماية التراث، كما تسعى الجمعية لخدمة آلاف الأطفال الفلسطينيين الذين لديهم إمكانية محدودة للوصول إلى البرامج الثقافية والترفيهية والنفسية والاجتماعية. قامت الجمعية بترميم  مقام الخضر وإعادة تأهيله كمكتبة للأطفال. 

حرب الإبادة الجماعية:

أيام المسرح في غزة

نبذة

"أيام المسرح" هي مؤسسة غير حكومية وغير ربحية، مسجلة في فلسطين، تتخذ من غزة بيتاً لها، وتمثل المؤسسة مركزاً تدريبياً للدراما، ومسرحاً على حد سواء، وتستمد اسمها من المؤسسة الأم التي أسستها عام 1995 في غزة (مؤسسة أيام المسرح هولندا). يقع مقر المؤسسة في مدينة غزة في شارع الجلاء. تعمل المؤسسة على أن ينعم كل طفل بـ "يوم مسرحي" خلال العام الدراسي. يذكر أن مؤسسة أيام المسرح فازت بجائزة السينوغرافيا عن مسرحية "الرماديون" في اختتام مهرجان فلسطين الوطني للمسرح في دورته الثالثة الذي نظمته وزارة الثقافة العام الماضي. 

نبذة 

هي كاتبة وروائية من مدينة غزة، وحاصلة على شهادة الهندسة المعمارية من الجامعة الإسلامية في غزة عام 2003.

نبذة

 ولاء جمعة الإفرنجي من مخيم النصيرات في مدينة غزة. بدأت رحلتها مع الكتابة بإصدار رواية "مزاج مرسل" قبل أن تنتقل من  الكتابة على الورق إلى الكتابة على الحجارة والخشب وتحويلها إلى سلاسل وخواتم. كانت تعمل  في محل "سربرايز" لتجهيز الهدايا في حي الرمال قبل حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.

ظروف الاستشهاد

استشهدت ولاء برفقة زوجها أحمد سلامة في 25 كانون الأول/ ديسمبر 2024، خلال قصف إسرائيلي استهدف منزلاً نزحا إليه في مخيم النصيرات. ولم يمضِ على زواجهما إلاّ سنة وبضعة أشهر. 

مقدمة 

استهدف الاحتلال الصهيوني الثقافة في قطاع غزة بشكل ممنهج منذ السابع من تشرين الأول 2023، كما استهدف كافة مناحي الحياة الأخرى، في إطار مساعيه لطمس الهوية والتاريخ الفلسطيني. شمل هذا الاستهداف تدميراً كاملاً للمؤسسات والمراكز الثقافية، والمباني والمواقع الأثرية، إلى جانب استهداف الكتاب والشعراء والفنانين وإنتاجاتهم الإبداعية، بالإضافة إلى الأرشيفات والكتب والمكتبات وسائر أوجه الحياة الثقافية.

تهدف هذه المنصة إلى توثيق وتحليل وعرض آثار وأبعاد الاستهداف الممنهج للثقافة والموروث الحضري في غزة منذ السابع من تشرين الأول 2023. ويتضمن ذلك مسحاً للواقع الحالي، وربطه بالسياقات التاريخية لاستهداف الثقافة الفلسطينية. وتشمل هذه المنصة جمع وتوثيق البيانات، ومسح الأضرار التي طالت المؤسسات والعاملين في الثقافة في قطاع غزة، وإنشاء قاعدة بيانات إلكترونية يستطيع الباحثون في الشأن الثقافي الاستعانة بها في أبحاثهم. وتحاول المنصة أن ترسم صورة مقارنة للنسيج الثقافي الذي كان قبل الإبادة، وما آل إليه بعدها من مرافق ومؤسسات ثقافية ومواقع تاريخية وأثرية وعمارة، ومكتبات، ومتاحف، وأرشيفات، ومؤسسات تعليم الفنون، والإنتاج الثقافي والإبداعي، والصناعات التراثية التقليدية.

فيديوهات عن استهداف الثقافة