نبذة:
فرقة صول الموسيقية مكونة من 5 اصدقاء من قطاع غزة، وهم: رهف شمالي، حمادة نصر الله، سعيد فضل، وفارس عنبر، وأحمد الحدّاد، رامي وراسنة وهو مدير اعمالهم. وتعيد انتاج واحياء الأغاني الشعبية والوطنية كاغنية "جفرا" و35 أغنية أخرى، وبالإضافة إلى التركيز على المواضيع الإجتماعية المرتبط بالواقع. وحرصت الفرقة على التعاون مع شعراء وملحنين فلسطينيين وهو ما يعكس رغبة أعضاء الفرقة المضي في مسار انطلقوا فيه منذ عشر سنوات بطريقة غير نمطية شكلًا ومضمونًا.
مقدمة:
تشكل الثقافة أهمية بالغة لأي أمة؛ لذلك دأب الفلسطيني على بناء منظومة ثقافية واسعة لا تسمح بتجاوز واقعه وظروفه وأحلامه، مكانياً وعملياتياً، إذ ركز الأجداد على تراث غني بأسراره وتجلياته التاريخية، لمختلف الفنون والآداب، "لدرجة أن أصبح الانتماء لهذا التراث وتعزيزه وإنعاشه جيلا ًبعد جيل، رسالة ثقافية مقدسة توحدت حولها كل الفنون والآداب، متجاوزةً به حدوده الزمانية والمكانية إلى فضاءات العالم الأوسع."[1]
نبذة
صلاح الفيشاوي هو مطرب من مدينة غزة. أحيا العديد من الحفلات الفنية أثناء مسيرته الفنية، حيث أدى الأغنية الطربية والتراثية وعزف على عدد من الآلآت وتحديدا العود.
ظروف الاستشهاد
استشهد الفيشاوي (لا تتوفر معلومات حالية عن استشهاده)
نبذة:
يقع بيت الحتو في حي الدرج في مدينة غزة ملاصقاً لسباطي العلمي وكساب وبالقرب من المسجد العمري الكبير. يعود بناء البيت إلى عام 1908، وقد ظل يُستخدم كمبنى سكني حتى وقت قريب. ولم يتعرض لأيّ تغييرات أو إضافات منذ إنشائه. ويتكون من مدخل رئيسي يتبعه دهليز يوصل إلى فناء سماوي مكشوف يطل على جميع غرف البيت والإيوان الكبير. تبلغ مساحته 120 متراً مربعاً.
حرب الإبادة الجماعية:
أصابت البيت أضرار جزئية إثر القصف الإسرائيلي على حي الدرج في تشرين الثاني/نوفمبر 2023.
نبذة
تقع مؤسسة دار ابن خلدون للنشر والتوزيع في حي الرمال في غزة.
الإبادة الجماعية
تم تدمير المكتبة بالكامل.
نبذة
تقع مكتبة اليازجي في شارع الوحدة، مقابل قصر الباشا. وهي مكتبة ثقافية أسسها إبراهيم محمد اليازجي في مدينة غزة عام 1974، واحتوت على كتب في التراث العربي الإسلامي.
ولعبت المكتبة دوراً بارزاً في الحياة الثقافية في غزة، ونشرت دار اليازجي للطباعة والنشر العديد من العناوين المتعلقة بالقضية الفلسطينية والتاريخ الفلسطيني. وزودت مكتبات المعاهد والجامعات بالكتب العربية والفلسطينية.
نبذة:
تعتبر المكتبة المركزية في الجامعة، وهي من أكبر المكتبات الجامعية في قطاع غزة، وقد نشأت مع انطلاق الجامعة عام 1991، وافتُتح مبناها الجديد عام 2000، تحت اسم "مكتبة جواهر لال نهرو" بموجب منحة من الحكومة الهندية. وتقع المكتبة في مبنى مستقل تبلغ مساحته 4800 متر مربع، ويتكون من طابق أرضي و3 طوابق علوية، وتحتوي على مجموعة كبيرة من عناوين الكتب والرسائل والدوريات العلمية وصل عددها إلى 70 ألفاً، بالعربية وباللغات الأجنبية.
حرب الإبادة الجماعية:
نبذة
تأسست مكتبة خانيونس العامة عام 2004، وتحتوي ما يقارب 11 ألف كتاب و4 آلاف دورية. وهي ثالث أكبر مكتبة في قطاع غزة من حيث عدد الكتب. وتقع المكتبة في شارع الشهيد أحمد ياسين (البحر سابقاً ) مقابل صالة أبو يوسف النجار والدفاع المدني.
حرب الإبادة الجماعية
تضررت المكتبة بشكل جزئي جراء القصف على المدينة.
نبذة:
مسجد المغربي يعتبر من المساجد القديمة في غزة ويقع في حي الدرج. ويتكون المسجد من رواقين وله أربع قباب، وكان سقفه من جريد النخل، وسمي كذلك نسبة إلى الوالي الصالح الشيخ محمد المغربي الذي أقام فيه واتخذه زاوية، ويعرف كذلك بمسجد السواد، وتجدد في القرن الثالث عشر.
حرب الإبادة الجماعية:
استهدف الجيش الاسرائيلي المسجد من بين المساجد التي استُهدفت في غزة خلال حرب الإبادة الجماعية 2023-2024.
نبذة:
يقع المستشفى المعمداني في حي الزيتون وهو من أقدم مستشفيات غزة، وقد شُيّد على يد البعثة التبشيرية التابعة لإنكلترا عام 1882، ويتبع للكنيسة الأنكليكانية في القدس، ويضم مجمعاً من 13 مبنى. تعرض المستشفى المعمداني أثناء الحرب العالمية الأولى للتدمير، لكن أعيد بناؤه من جديد في عام 1919، وأُطلق عليه اسم المستشفى الأهلي العربي.
استهدف الاحتلال الصهيوني الثقافة في قطاع غزة بشكل ممنهج منذ السابع من تشرين الأول 2023، كما استهدف كافة مناحي الحياة الأخرى، في إطار مساعيه لطمس الهوية والتاريخ الفلسطيني. شمل هذا الاستهداف تدميراً كاملاً للمؤسسات والمراكز الثقافية، والمباني والمواقع الأثرية، إلى جانب استهداف الكتاب والشعراء والفنانين وإنتاجاتهم الإبداعية، بالإضافة إلى الأرشيفات والكتب والمكتبات وسائر أوجه الحياة الثقافية.
تهدف هذه المنصة إلى توثيق وتحليل وعرض آثار وأبعاد الاستهداف الممنهج للثقافة والموروث الحضري في غزة منذ السابع من تشرين الأول 2023. ويتضمن ذلك مسحاً للواقع الحالي، وربطه بالسياقات التاريخية لاستهداف الثقافة الفلسطينية. وتشمل هذه المنصة جمع وتوثيق البيانات، ومسح الأضرار التي طالت المؤسسات والعاملين في الثقافة في قطاع غزة، وإنشاء قاعدة بيانات إلكترونية يستطيع الباحثون في الشأن الثقافي الاستعانة بها في أبحاثهم. وتحاول المنصة أن ترسم صورة مقارنة للنسيج الثقافي الذي كان قبل الإبادة، وما آل إليه بعدها من مرافق ومؤسسات ثقافية ومواقع تاريخية وأثرية وعمارة، ومكتبات، ومتاحف، وأرشيفات، ومؤسسات تعليم الفنون، والإنتاج الثقافي والإبداعي، والصناعات التراثية التقليدية.
