نبذة:
متحف إبراهيم أبو شعر للتراث البدوي يقع في محافظة رفح، ويضم العديد من المقتنيات الخاصة بسكان فلسطين البدو في مناطق الجنوب.
حرب الإبادة الجماعية:
دمرت الاحتلال الإسرائيلي متحف إبراهيم أبو شعر بشكل كامل، بتاريخ 6 كانون الأول/ ديسمبر 2023.
نبذة:
متحف إبراهيم أبو شعر للتراث البدوي يقع في محافظة رفح، ويضم العديد من المقتنيات الخاصة بسكان فلسطين البدو في مناطق الجنوب.
حرب الإبادة الجماعية:
دمرت الاحتلال الإسرائيلي متحف إبراهيم أبو شعر بشكل كامل، بتاريخ 6 كانون الأول/ ديسمبر 2023.
نبذة عامة:
يقع متحف الفندق في مدينة غزة (شارع الرشيد/البحر الأبيض المتوسط)، وأسسه جودت الخضري وهو عامل في قطاع المقاولات، قبل 15 عاماً. تبلغ مساحته ما بين 500-600 متر مربع[1].
ويضم عدداً من القطع الأثريية التي تزيد على 300 قطعة من عدة عهود، أبرزها: مجسم وجه يعود إلى العهد الكنعاني، وجرار فخارية عُثر عليها في ميناء البلاخية (الأنثيدون الأثري)، علاوة على قطع تعود إلى العهود الرومانية واليونانية، ثم العهود الإسلامية المختلفة، ويعود بناؤه إلى 800 عام قبل الميلاد على يد الكنعانيين[2].
نبذة عامة:
يقع متحف شهوان في محافظة خانيونس، ويعود إلى مروان شهوان الذي أسسه قبل 40 عاماً داخل سرداب منزله وبمساحة 150 متراً مربعاً[1].
وتعود محتويات المتحف إلى خمس حقب تاريخية: اليونانية والبيزنطية والرومانية والمملوكية والعثمانية. ويضم ما يزيد على عشرة آلاف قطعة، بين أسلحة وآلات ميكانيكية وحُلي وملابس عسكرية ومدنية وأدوات نجارة وزراعة وحلاقة وأوان منزلية، بالإضافة إلى قسم خاص بالتراث الفلسطيني[2].
نبذة عامة:
متحف رفح هو أول متحف في البلدة، وأسسته الدكتورة ليلى شاهين كمبادرة فريدة وجهود ذاتية عام 2022م. ويضم مئات الأثواب الفلسطينية القديمة من قرى قضاء غزة والسبع، أحدثها عمره أكبر من عمر دولة الاحتلال، إلى جانب قطع تراثية تجسد تفاصيل الحياة الفلسطينية في القرية قبل النكبة.
حرب الإبادة الجماعية:
قصف الاحتلال الإسرائيلي متحف رفح خلال حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، بتاريخ 1/11/2023، مما أدى إلى تدمير المتحف بالكامل، بالإضافة إلى تدمير محيطه، وقُدرت الخسارة المادية ب 100 ألف شيكل.
نبذة
ناجي عبد القادر شراب، هو خطاط ومعلم تربية فنية.
ظروف الاستشهاد:
استشهد ناجي شراب بتاريخ 13 آب/ أغسطس 2024، إثر إصابته بجراح جراء قصف إسرائيلي على قطاع غزة،
نبذة
ماريا نافذ المغاري (20 عاماً) هي طالبة فنون من مخيم البريج وسط قطاع غزة. درست التصميم الغرافيكي وعملت في التصميم من خلال مشروع بسيط يقوم على تقديم خدمة الطباعة المحترفة والجميلة لصور الناس وذكرياتهم.
ظروف الاستشهاد
استشهدت ماريا مع والديها وإخوتها بقصف للاحتلال لمخيم البريج، بتاريخ 17 تشرين الأول/أكتوبر 2023.
فيديو:
https://www.facebook.com/watch/?v=727553842876206
نبذة
عمر رائد مهدي (19 عاماً)، وهو عضو في فرقة تشامبيونز في قطاع غزة، وطالب جامعي في جامعة الأزهر تخصص في هندسة الحاسوب.
ظروف الاستشهاد
استشهد عمر مهدي مع عائلته بتاريخ 12 تشرين الثاني/نوفمبر 2023 بعد حصار ومناشدة للصليب الاحمر من دون استجابة، خلال القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، .
نبذة
ليلى عبد الفتاح الأطرش (8 أعوام) وهي عضو في فرقة الدبكة تشامبيونز.
ظروف الاستشهاد:
استشهدت الطفلة ليلى الأطرش خلال قصف إسرائيلي في أواخر عام 2023.
نبذة
كانت الطفلة شام أبو عبيد (8 أعوام ) عضو في فرقة تشامبيونز للدبكة الفلسطينية في قطاع غزة.
ظروف الاستشهاد:
استشهدت شام برفقة والدتها وعدد كبير من عائلتها خلال قصف إسرائيلي على قطاع غزة بتاريخ 15 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
نبذة
محمد أبو ناجي من بلدة جباليا شمال غزة، وهو فنان ومطرب.
ظروف الاستشهاد
استشهد الفنان محمد أبو ناجي برفقة عائلته، خلال قصف إسرائيلي في 9 كانون الأول/ديسمبر 2023.
وكان قبل استشهاده قد نعى العشرات من أفراد عائلته، ومن بين آخر ما كتبه على حسابه في صفحات التواصل الاجتماعي: "مازلنا أحياء لكن لسنا بخير".
استهدف الاحتلال الصهيوني الثقافة في قطاع غزة بشكل ممنهج منذ السابع من تشرين الأول 2023، كما استهدف كافة مناحي الحياة الأخرى، في إطار مساعيه لطمس الهوية والتاريخ الفلسطيني. شمل هذا الاستهداف تدميراً كاملاً للمؤسسات والمراكز الثقافية، والمباني والمواقع الأثرية، إلى جانب استهداف الكتاب والشعراء والفنانين وإنتاجاتهم الإبداعية، بالإضافة إلى الأرشيفات والكتب والمكتبات وسائر أوجه الحياة الثقافية.
تهدف هذه المنصة إلى توثيق وتحليل وعرض آثار وأبعاد الاستهداف الممنهج للثقافة والموروث الحضري في غزة منذ السابع من تشرين الأول 2023. ويتضمن ذلك مسحاً للواقع الحالي، وربطه بالسياقات التاريخية لاستهداف الثقافة الفلسطينية. وتشمل هذه المنصة جمع وتوثيق البيانات، ومسح الأضرار التي طالت المؤسسات والعاملين في الثقافة في قطاع غزة، وإنشاء قاعدة بيانات إلكترونية يستطيع الباحثون في الشأن الثقافي الاستعانة بها في أبحاثهم. وتحاول المنصة أن ترسم صورة مقارنة للنسيج الثقافي الذي كان قبل الإبادة، وما آل إليه بعدها من مرافق ومؤسسات ثقافية ومواقع تاريخية وأثرية وعمارة، ومكتبات، ومتاحف، وأرشيفات، ومؤسسات تعليم الفنون، والإنتاج الثقافي والإبداعي، والصناعات التراثية التقليدية.