نبذة:
جمعية حكاوي للثقافة والفنون تُعنى بالمسرح والدراما والسينما والتنمية من خلال الفنون. وتأسست عام 2013 بمبادرة من مجموعة من الفنانين ونشطاء المجتمع المدني. وتعدّ من أهم الجمعيات التي أسست لمسرح تربوي للأطفال، وساهمت في مسرح الكبار أيضاً، واستخدمت الدراما كأداة للتربية والثقافة.
حرب الإبادة الجماعية:
تم استهداف الجمعية بحسب تقرير وزارة الثقافة الفلسطينية الرابع.
نبذة عامة:
جمعية السنونو للثقافة والفنون هي مؤسسة أهلية غير حكومية غير ربحية تقع في حي الرمال في الشارع الجنوبي الموازي لمستشفى الشفاء. وتعد إحدى أكبر المؤسسات لتعليم الموسيقى، وقد بدأت العمل عام 2010 بتكريس جهدها للتخفيف من معاناة الأطفال والشباب النفسية من خلال البرامج الموسيقية التي تقدمها للأطفال والشباب، وتحتضن الجمعية كورال فرقة السنونو.
حرب الإبادة الجماعية:
نبذة:
جمعية البيادر للمسرح والفنون هي جمعية أهلية غير ربحية تأسست عام 1994 على يد فريق من الفنانين الشباب المبدعين في مجالات المسرح الموجهة بشكل رئيسي للشباب والأطفال. تقع الجمعية في منطقة تل الهوا، ومن أبرز مسرحياتها "المهرج"، و"مسرحية أبو عرب في خانة اليك"، و"أبيض وأسود"، والعشرات من الأعمال المسرحية التي أغنت المشهد المسرحي في القطاع.
حرب الإبادة الجماعية:
استُهدف مقر الجمعية في غزة وفقاً لتقرير وزارة الثقافة الرابع.
نبذة:
يقع المركز لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في حي تل الهوا، ويضم لوحات فنية ثمينة من مقتنيات الجمعية ومؤسسها الراحل فتحي عرفات.
الحروب السابقة:
تعرض المسرح للاحتراق بالكامل في العدوان الإسرائيلي على غزة عام 2009، حيث احترق المبنى الثقافي ومداخله وجدرانه يوم 15 كانون الثاني/ يناير.
حرب الإبادة الجماعية:
تدمرت أجزاء كبيرة من المركز، وخصوصاً المسرح وصالات العرض خلال اجتياح جيش الاحتلال لمستشفى القدس ولمقر جمعية الهلال في تشرين الثاني/ نوفمبر 2023.
نبذة:
مركز إسعاد الطفولة مختص بنشاطات الطفل وفئات مختلفة من المجتمع في مدينة غزة. تم تأسيسه في النصف الثاني من التسعينيات ليخدم قطاع الطفولة وتنمية مهاراتهم وتنظيم النشاطات والدورات الخاصة بصقل مواهب الأطفال والمرأة. ويخدم 20 ألف طفل وامرأة.
حرب الإبادة الجماعية:
تعرض المركز للقصف والتدمير الإسرائيلي خلال حرب الإبادة الجماعية 2023-2024.
نبذة:
تقع جمعية مركز غزة للثقافة والفنون في شارع الرمال بمدينة غزة، ويسعى منذ تأسيسه عام 2005 للحفاظ على الهوية والتراث الفلسطيني. ومن أبرز فعالياته مهرجان السجادة الحمراء للأفلام، وجاليري الفن التشكيلي، بالإضافة إلى اهتمامه بالفنون البصرية والأدائية والنشاطات الأدبية.
الحروب السابقة:
تم تدمير المركز بشكل كلي مرتين: خلال حرب عام 2014 عندما كان مقره في برج الباشا، أمّا المرة الثانية فعندما كان مقره في عمارة مؤسسة سعيد المسحال الثقافية في عام 2018.
نبذة:
مركز هولست الثقافي هو أحد المراكز الثقافية التابعة للإدارة العامة للشؤون الثقافية والمراكز في بلدية غزة. تأسس عام 1998، ويقع في حي الدرج في غزة بالقرب من مفترق السدرة، ويشتهر بمسرحه المجهز بأحدث أجهزة الصوت والإضاءة.
ومن النشاطات التي كان يقدمها المركز: دورات تعليمية مختلفة لتنمية قدرات الأطفال الحرفية والفنية بالإضافة إلى مكتبة للقراء الأطفال وقاعات رياضية وملعب رياضي.
حرب الإبادة الجماعية:
نبذة عامة:
تأسست قرية الفنون والحرف في مدينة غزة في عام 1998 وهي تابعة لبلدية غزة، وقد تم بناؤها وفقاً لطراز معماري تقليدي إسلامي، ونُفذت بتمويل من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، وبإشراف المجلس الاقتصادي الفلسطيني للتنمية والإعمار "بكـدار". والقرية وهي أحد المراكز الثقافية التي تعنى بالتراث والفنون وإحياء المناسبات الوطنية واحتضان المواهب والمبدعين. وتألفت من مجموعة من الغرف تعكس الحرف التقليدية المختلفة، مثل التطريز والحفر على الخشب والطرق على النحاس وصناعة البسط.
نبذة:
تقع الجمعية الفلسطينية للتمنية وحماية التراث في شمال قطاع غزة على مفترق التربية والتعليم بالقرب من جامعة القدس المفتوحة فرع الشمال، في منطقة بيت لاهيا. وهي جمعية أهلية تعمل على تشجيع الحرف التقليدية والتراثية وتنظم معارض لتسويقها وتشجيعها، وتتبع الجمعية حديقة التراث الفلسطيني “الكرمل” الواقعة في بيت لاهيا وهي مكان لعرض أدوات التراث وللترفيه أيضاً.
عملت الجمعية على إصدار كتيبات بهدف حماية التراث والفن الشعبي، ونظمت ورش تدريب على الدبكة الشعبية وتدريب الأطفال والفتيات والشباب على الأغنية والزجل.
نبذة عامة:
تقع دار الشباب للثقافة والتنمية في مدينة جباليا، وهي جمعية غير حكومية. تعمل من أجل تلبية احتياجات الشباب الثقافية والتنموية والفنية في شمال غزة، وتسعى إلى تزويد المجتمعات الشبابية ببيئة صحية تتحدى قدرات الشباب نحو الإبداع.
حرب الإبادة الجماعية:
طال قصف آليات الاحتلال الإسرائيلي دار الشباب، والمكونة من ثلاثة طوابق . وقد هُدم الطابق الثالث وتضررت الطوابق الأُخرى.
استهدف الاحتلال الصهيوني الثقافة في قطاع غزة بشكل ممنهج منذ السابع من تشرين الأول 2023، كما استهدف كافة مناحي الحياة الأخرى، في إطار مساعيه لطمس الهوية والتاريخ الفلسطيني. شمل هذا الاستهداف تدميراً كاملاً للمؤسسات والمراكز الثقافية، والمباني والمواقع الأثرية، إلى جانب استهداف الكتاب والشعراء والفنانين وإنتاجاتهم الإبداعية، بالإضافة إلى الأرشيفات والكتب والمكتبات وسائر أوجه الحياة الثقافية.
تهدف هذه المنصة إلى توثيق وتحليل وعرض آثار وأبعاد الاستهداف الممنهج للثقافة والموروث الحضري في غزة منذ السابع من تشرين الأول 2023. ويتضمن ذلك مسحاً للواقع الحالي، وربطه بالسياقات التاريخية لاستهداف الثقافة الفلسطينية. وتشمل هذه المنصة جمع وتوثيق البيانات، ومسح الأضرار التي طالت المؤسسات والعاملين في الثقافة في قطاع غزة، وإنشاء قاعدة بيانات إلكترونية يستطيع الباحثون في الشأن الثقافي الاستعانة بها في أبحاثهم. وتحاول المنصة أن ترسم صورة مقارنة للنسيج الثقافي الذي كان قبل الإبادة، وما آل إليه بعدها من مرافق ومؤسسات ثقافية ومواقع تاريخية وأثرية وعمارة، ومكتبات، ومتاحف، وأرشيفات، ومؤسسات تعليم الفنون، والإنتاج الثقافي والإبداعي، والصناعات التراثية التقليدية.
