تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

نبذة 

رفعت العرعير (44 عاماً) من حيّ الشجاعية في مدينة غزة. درس اللغة الإنكليزية في الجامعة الإسلامية في قطاع غزة، ومن ثم نال شهادتيْ الماجستير والدكتوراه. كرّس العرعير جهده لتعليم الإنكليزية لشباب غزة، حتى إنه يقال إن الكثير من المتحدثين بالإنكليزية اليوم على منصات التواصل الاجتماعي من غزة هم من طلابه. وكان العرعير كاتباً دائم الحضور في المنصات الإعلامية المختلفة، متحدثًا عن الحصار على القطاع وعن جرائم الاحتلال في حروبه المستمرّة عليه. كما عمل على توثيق قصص الشهداء، ونشرها، رافعاً شعار: «نحن لسنا أرقاماً». كما حررَّ كتاب: "gaza write back".

نبذة 

نبذة 

ايمان أبو سعّيد (39عاماً) من مخيم النصيرات، وهي ناشطة في المجال الثقافي وتمكين الطفل. وكان آخر مشاريعها، هو جمع صدف البحر وتنظيفه وصناعة أدوات لتزيين البيوت. وعملت أبو سعّيد على توثيق أيام الحصار في قطاع غزة عبر التاريخ الشفوي بالشراكة مع مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي.

 

ظروف الاستشهاد

نبذة 

نبذة 

يوسف دوّاس (20 عاماً) هو عازف غيتار وكاتب من سكان بيت لاهيا. وعُرف بنشاطه في مبادرة "لسنا أرقاماً" التي تحاول منذ عام 2015، أن توثق معاناة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال.

نبذة 

محمد سامي  قريقع (24 عاماً) هو فنان تشكيلي ورسام، وبقدم نمطاً جديداً في أعماله من خلال دمج التكنولوجيا بالفن والرسوم المصورة. تخرّج قريقع من "جامعة الأزهر" في غزة، وركز على دمج التكنولوجيا بالفنون. ففي أواخر العام الماضي أطلق مشروع "كود الروبيك"، ويقوم على طرح جوانب من القضية الفلسطينية، كالتهويد وقتل المدنيين العُزّل والاعتقال والحصار من خلال المسح الضوئي (الباركود). ويعتمد المشروع على تقنيات مختلفة ركيزتها الأساسية ربط "الباركود" بلُعبة مربّع روبيك، بالإضافة إلى رسم "اسكيتشات" ولوحات تنقل مشاهد حقيقية من واقع فلسطيني يحاول الاحتلال طمسه وتزويره.

نبذة 

الفنانة إيناس السقا (53 عاماً) هي فنانة متخصصة بالفنون البصرية والمسرح وعملت في مسرح الأطفال، ودرست في مصر. وتعتبر من أوائل الفنانين العاملين في المسرح في قطاع غزة. قدمت 10 مسرحيات منها: الدب، وفي شي عم بيصير. عُرفت بنشاطها في مجال الورش الفنية المختلفة، وتعاونت مع مسرح عشتار.

ظروف الاستشهاد

أبرز الاستهادافات  والاعتداءات خلال حرب الإبادة

مع حرب غزة.. دور الفن في دعم القضية الفلسطينية يعود للواجهة

مقدمة 

استهدف الاحتلال الصهيوني الثقافة في قطاع غزة بشكل ممنهج منذ السابع من تشرين الأول 2023، كما استهدف كافة مناحي الحياة الأخرى، في إطار مساعيه لطمس الهوية والتاريخ الفلسطيني. شمل هذا الاستهداف تدميراً كاملاً للمؤسسات والمراكز الثقافية، والمباني والمواقع الأثرية، إلى جانب استهداف الكتاب والشعراء والفنانين وإنتاجاتهم الإبداعية، بالإضافة إلى الأرشيفات والكتب والمكتبات وسائر أوجه الحياة الثقافية.

تهدف هذه المنصة إلى توثيق وتحليل وعرض آثار وأبعاد الاستهداف الممنهج للثقافة والموروث الحضري في غزة منذ السابع من تشرين الأول 2023. ويتضمن ذلك مسحاً للواقع الحالي، وربطه بالسياقات التاريخية لاستهداف الثقافة الفلسطينية. وتشمل هذه المنصة جمع وتوثيق البيانات، ومسح الأضرار التي طالت المؤسسات والعاملين في الثقافة في قطاع غزة، وإنشاء قاعدة بيانات إلكترونية يستطيع الباحثون في الشأن الثقافي الاستعانة بها في أبحاثهم. وتحاول المنصة أن ترسم صورة مقارنة للنسيج الثقافي الذي كان قبل الإبادة، وما آل إليه بعدها من مرافق ومؤسسات ثقافية ومواقع تاريخية وأثرية وعمارة، ومكتبات، ومتاحف، وأرشيفات، ومؤسسات تعليم الفنون، والإنتاج الثقافي والإبداعي، والصناعات التراثية التقليدية.

الإحصائيات الرئيسية - نيسان 2025

استهداف الفنانين والنشطاء في المجال الثقافي

  • شهداء القطاع الثقافي
    45

استهداف المؤسسات الثقافية والمكتبات

  • المراكز والمؤسسات الثقافية المدمرة
    32
  • دور النشر والمطابع المستهدفة
    8
  • المكتبات العامة المستهدفة
    9

استهداف المباني الأثرية والأماكن الدينية

  • المباني التاريخية المدمرة
    195
  • المتاحف المدمرة
    12
  • المقامات الدينية والسبل المدمرة
    4
  • المساجد المدمرة تدمير كلي
    228
  • المساجد المدمرة تدمير جزئي
    167
  • الكنائس المدمرة
    3
المصادر

أعمال فنية مفقودة

السجل الإعلامي